واجه منطقة الشرق الأوسط ودول أفريقيا جنوب الصحراء على وجه الخصوص تحديات صعبة بسبب التغيّر المناخي. ستكون هذه الدول الأشد تأثراً بالتغيرات المناخية، وهو ما يجعلها في حاجة ماسة لتعزيز قدراتها على التكيّف مع هذه التغيرات. ونظراً لأن معظم هذه الدول من كبار مصدري الهيدركربون، تزداد عليها الضغوط لتنويع الاقتصاد والعثور على حلول تكنوولجية لإزالة الكربون من صادراتها.