عاني الدول الحارة والقاحلة من التصحّر جراء التغيّر المناخي الذي يتسبب في نقص المحاصيل الزراعية، ومن ثم قلة الطعام. وفي ظل الارتفاع النسبي لدرجات الحرارة التي ستشهده دول الشرق الأوسط وأفريقيا جنوب الصحراء نتيجة التغّير المناخي، سيزداد الضغط على البيئات الحضرية لهذه الدول التي تعاني حاليًّا بالفعل.